[You must be registered and logged in to see this image.] الممثلة توبا بيوكستون يعرض لها الآن المسلسل الجديد "سارقة القلوب" والمقتبس من قصة الفيلم السينمائي الشهير "سيدتي الجميلة"احتلت الفنانة التركية "توبا بيوكستون" -التي تؤدي دور "عاصي" في المسلسل التركي الذي يحمل الاسم نفسه، المركزَ الأولَ في استفتاء بأحد المواقع الفنية التركية لاختيار أفضل ممثلة تلفزيونية لعام 2009.
وحصلت توبا على نسبة 53.46% وفقا لتصويت قراء تركيا، فيما جاءت الفنانة "نورغول يسلاسي" التي أدت دور مرام في مسلسل "قصر الحب" في المركز الثاني بنسبة تصويت 20.83%، وذلك من خلال الاستفتاء الذي أجراه موقع siyasetdergisi التركي.
وضمت المنافسة "توبا بيوكستون"، و"بيجيم بيرجورين" التي أدت دور أنوار في "الحب والحرب"، و"فيلدان أتاسفر" التي أدت دور تولاي في "الأجنحة المنكسرة، و"أوزج نامال"، و"هاتيس شنديل"، و"بيراك توزوناتش"، و"بيرين سات"، وأخيرا "نورغول يسلاسي" التي أدت دور مرام في مسلسل "قصر الحب".
فيما حصلت الفنانة التركية "بيرين سات" على نسبة 15.62%، بينما حصلت "بيجيم بيرجورين" على نسبة 5.78%، وتبعتها غريمتها "أوزج نامال" بنسبة 2.43%.
أما المراكز الثلاثة الأخيرة فاحتلتها على التوالي "هاتيس شنديل" بنسبة 1.27%، و"بيراك توزوناتش" بنسبة 0.41%، وأخيرا "فيلدان أتاسفر" بنسبة 0.21%.
وحققت الفنانة التركية "توبا بيوكستون" جماهيرية واسعة في العالم العربي بدورها في مسلسل "سنوات الضياع" الذي حقق نسبة مشاهدة واسعة، وردود أفعال قوية في الأوساط العربية، ومن ثم ازدادت جماهيريتها بعد دورها في مسلسل "عاصي" الذي استطاعت من خلالها كسب قلوب الجماهير العربية وزيادة شهرتها.
وتدور أحداث المسلسل في قالب رومانسي درامي حول الشاب الثري أمير الذي عاد إلى البلد التي ولد فيها باحثا عن العائلة التي ظلمت والدته ودفعتها إلى الانتحار للانتقام منها، لكنه يقابل الفتاة الشابة المكافحة عاصي التي تُحاول مساعدة أهلها في الأرض الزراعية، وتنشأ بينهما قصة حب رومانسية.
على صعيد آخر بدأت قناة atv التركية
[You must be registered and logged in to see this link.]عرض المسلسل الجديد لـ"توبا" الذي يحمل عنوان "سارقة القلوب" والمقتبس من قصة الفيلم السينمائي الشهير "سيدتي الجميلة" للممثلة العالمية أودي هيبرد عن أحداث تدور حول شاب وبعد مكوثه لسنوات عديدة في الخارج ، و من اجل اعداد أطروحة عن تركيا ، يعود الباحث الاكاديمي الشاب و اللامع الى تركيا.
و اثناء تجواله مع احد اصدقائه بالضواحي يتعرف على فتاة جميلة غجرية و يبرم الرهان على أن يغير حياتها، و في محاولته ليجعل من حسناء الأحياء الفقيرة سيدة مجتمع يواجه واقع "الوجه الاخر لتركيا".
الفتاة تحولت الى نجمة ساطعة ، و الباحث الشاب اكتشف الحب و الوطن في نفس الوقت.